مــلـتــقـى الاصـدقـــاء لكل عابر يبحث عن سبيل
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
كم يسعدنا انضمامك الى اسرتنا الجميلة
زيارتك تشرفنا
وانضمامك لاسرتنا غاية منشودة
لتوسيع صحبتنا الحلوة والارتقاء سويا
مــلـتــقـى الاصـدقـــاء لكل عابر يبحث عن سبيل
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
كم يسعدنا انضمامك الى اسرتنا الجميلة
زيارتك تشرفنا
وانضمامك لاسرتنا غاية منشودة
لتوسيع صحبتنا الحلوة والارتقاء سويا
مــلـتــقـى الاصـدقـــاء لكل عابر يبحث عن سبيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مــلـتــقـى الاصـدقـــاء لكل عابر يبحث عن سبيل

ملتقى المعرفة والتواصل ونشر الثقافة والمعلومات المفيدة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ادارة المنتدى تدعو كل زائر كريم بالاشتراك معنا فى ملتقى الاصدقاء لنتعاون سويا ونرتقى سويا

 

 تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بحر بلا مرسا
شخصية هامة
شخصية هامة



الجنس : انثى
عدد المساهمات : 149
نقاط : 4813
تاريخ التسجيل : 07/10/2011
اوسمتى تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين  Empty

تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين  Empty
مُساهمةموضوع: تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين    تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين  Emptyالخميس أكتوبر 13, 2011 1:43 am

تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين
عبد الله بن الزبير
أول مواليد المدينة


كان عبـد الله بن الزبيـر جنينا في بطن أمه أسماء بنت أبي بكر ، وهي تقطع
الصحراء اللاهبة مغادرة مكة الى المدينة على طريق الهجرة العظيم ، وما كادت
تبلغ ( قباء ) عند مشارف المدينة حتى جاءها المخاض ونزل المهاجر الجنين أرض

المدينة في نفس الوقت الذي كان ينزلها المهاجرون من الصحابة ، وحُمِل المولود
الأول الى الرسول -صلى الله عليه وسلم- فقبّله وحنّكه ، فكان أول ما دخل جوف
عبـد اللـه ريق الرسول الكريم ، وحمله المسلمون في المدينة وطافوا به المدينة
مهلليـن مكبرين فقد كَذَب اليهـود وكهنتهم عندما أشاعـوا أنهم سحروا المسلمين
وسلّطوا عليهم العقـم ، فلن تشهد المدينة منهم وليدا جديدا ، فأبطل عبـد الله إفك
اليهـود وكيدهـم000

الطفل
على الرغم من أن عبد الله لم يبلغ مبلغ الرجال في عهد الرسـول
-صلى الله عليه وسلـم- إلا أن الطفل نما ونشـأ في البيئة المسلمـة ، وتلقّى
من عهد الرسـول -صلى الله عليه وسـلم- كل خامات رجولتـه ومباديء حياته ،
فكان خارقا في حيويتـه وفطنتـه وصلابته ، وكان شبابه طهرا وعفـة وبطولة ،
وأصبح رجلا يعرف طريقه ويقطعه بعزيمة جبارة ، وكانت كنيته ( أبا بكر ) مثل
جدّه أبي بكر الصديق000

وقد كُلّم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
في غِلْمَةٍ ترعرعوا ، منهم عبد الله بن جعفر ، وعبد الله بن الزبير ، وعمر
بن أبي سلمة فقيل : ( يا رسول الله ، لو بايعتهم فتصيبهم بركتُك ويكون بهم
ذكر ) 000 فأتِيَ بهم إليهم فكأنهم تَكَعْكَعوا -أي هابوا- حين جيء بهم
إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- ، فاقتحم ابن الزبير أوّلهم ، فتبسّم رسول
الله -صلى الله عليه وسلم- وقال : ( إنّه ابن أبيه )000 وبايعوه000

الدم
أتَى عبد الله بن الزبير النبيّ -صلى الله عليه وسلم- وهو يحتجم ،
فلمّا فرغ قال : ( يا عبد الله ، اذهب بهذا الدم فأهْرقْهُ حيثُ لا يراكَ
أحد )000 فلمّا برز عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عمَدَ إلى الدم
فشربه ، فلمّا رجع قال : ( يا عبد الله ، ما صنعت ؟)000 قال : ( جعلته في
أخفى مكان علمت أنه بخافٍ عن الناس !)000قال : ( لعلّك شربته ؟!) 000قال : (
نعم )000 قال : ( ولِمَ شربت الدّم ؟! ويلٌ للناس منك ، وويلٌ لك من الناس
!) 000فكانوا يرون أن القوة التي به من ذلك الدم000وفي رواية أخرى قال
الرسول -صلى الله عليه وسلم- : ( ويلٌ لك من الناس ، وويلٌ للناس منك ، لا
تمسّك النارُ إلا قَسَم اليمين )000 وهو قوله تعالى000

وإن مِنكُمْ إلاّ وَارِدُهَا كانَ على ربِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً ) 000سورة المريم آية (71)000

إيمانه
قال عمر بن عبد العزيز يوماً لابن أبي مُلَيْكة : ( صِفْ لنا
عبد الله بن الزبير )000 فقال : ( والله ، ما رأيت نفساً رُكّبت بين
جَنْبين مثل نفسه ، ولقد كان يدخل في الصلاة فيخرج من كل شيء إليها ، وكان
يركع أو يسجد فتقف العصافير فوق ظهره وكاهله ، لا تحسبه من طول ركوعه و
سجوده إلا جداراً أو ثوباً مطروحاً ، ولقد مرَّت قذيفة منجنيق بين لحيته
وصدره وهو يصلي ، فوالله ما أحسَّ بها ولا اهتزّ لها ، ولا قطع من أجلها
قراءته ولا تعجل ركوعه )000
وسئل عنه ابن عباس فقال على الرغم ما بينهم
من خلاف : ( كان قارئاً لكتاب الله ، مُتَّبِعاً سنة رسوله ، قانتاً لله ،
صائماً في الهواجر من مخافة الله ، ابن حواريّ رسول الله ، وأمه أسماء بنت
الصديق ، وخالته عائشة زوجة رسول الله ، فلا يجهل حقه إلا من أعماه الله
)000

فضله
كان عبد الله بن الزبير من العلماء المجتهدين ، وما كان أحد أعلم
بالمناسك منه ، وقال عنه عثمان بن طلحة : ( كان عبد الله بن الزبير لا
يُنازَعُ في ثلاثة : شجاعة ، ولا عبادة ، ولا بلاغة )000 وقد تكلّم عبد
الله بن الزبير يوماً والزبير يسمع فقال له : ( أي بُنيّ ! ما زلتُ تكلّم
بكلام أبي بكر -رضي الله عنه-حتى ظننتُ أنّ أبا بكر قائمٌ ، فانظُر إلى منْ
تزوّج فإنّ المرأة من أخيها من أبيها ) 000 وأول من كسا الكعبة بالديباج
هو عبد الله بن الزبير ، وإن كان ليُطيِّبُها حتى يجد ريحها مَنْ دخل
الحرم000

قال عمر بن قيس : ( كان لابن الزبير مئة غلام ، يتكلّم كلّ غلام منهم بلغة
أخرى ، وكان الزبير يكلّم كلَّ واحد منهم بلغته ، وكنت إذا نظرتُ إليه في
أمر دنياه قلت : هذا رجلٌ لم يُرِد الله طرفةَ عين ، وإذا نظرتُ إليه في
أمر آخرته قلت : هذا رجلٌ لم يُرِد الدنيا طرفة عين )000


جهاده
كان
عبد الله بن الزبير وهو لم يجاوز السابعة والعشرين بطلا من أبطال الفتوح
الإسلامية ، في فتح إفريقية والأندلس والقسطنطينية000ففي فتح إفريقية وقف
المسلمون في عشرين ألف جندي أمام عدو قوام جيشه مائة وعشرون ألفا ، وألقى
عبد الله نظرة على قوات العدو فعرف مصدر قوته التي تكمن في ملك البربر
وقائـد الجيش ، الذي يصيح بجنده ويحرضـهم على الموت بطريقة عجيبـة ، فأدرك
عبـد الله أنه لابد من سقوط هذا القائد العنيـد ، ولكن كيف ؟000نادى عبد
الله بعض إخوانه وقال لهم : ( احموا ظهري واهجموا معي )000

وشق الصفوف المتلاحمة كالسهم نحو القائد حتى إذا بلغه هوى عليه في كرَّة
واحـدة فهوى ، ثم استدار بمن معه الى الجنود الذين كانوا يحيطـون بملكهم
فصرعوهـم ثم صاحوا : ( اللـه أكبـر )000وعندما رأى المسلمون رايتهم ترتفع
حيث كان قائد البربر يقف ، أدركوا أنه النصر فشدّوا شدَّة رجل واحد وانتهى
الأمر بنصر المسلمين000وكانت مكافأة الزبير من قائد جيش المسلمين ( عبد
الله بن أبي سَرح ) بأن جعله يحمل بشرى النصر الى خليفة المسلمين ( عثمان
بن عفان ) في المدينة بنفسه000
ابن معاوية
لقد كان عبد الله بن الزبير يرى أن ( يزيد بن معاوية بن أبي
سفيان ) آخر رجل يصلح لخلافة المسلمين إن كان يصلح على الإطلاق ، لقد كان (
يزيد ) فاسدا في كل شيء ولم تكن له فضيلة واحدة تشفع له ، فكيف يبايعه
الزبير ، لقد قال كلمة الرفض قوية صادعة لمعاوية وهو حيّ ، وها هو يقولها
ليزيد بعد أن أصبح خليفة ، وأرسل إلى ابن الزبير يتوعّده بشر مصير ، هنالك
قال ابن الزبير : ( لا أبايع السَّكير أبدا )000ثم أنشد
ولا ألين لغير الحق أسأله00000حتى يلين لِضِرْس الماضِغ الحَجر

الإمارة
بُويَع لعبد الله بن الزبير بالخلافة سنة أربع وستين ، عقب موت
يزيد بن معاوية ، وظل ابن الزبير أميرا للمؤمنين مُتَّخِذا من مكة المكرمة
عاصمة خلافته ، باسطا حكمه على الحجاز و اليمن والبصرة و الكوفة وخُرسان
والشام كلها عدا دمشق بعد أن بايعه أهل هذه الأمصار جميعا ، ولكن الأمويين
لا يقرُّ قرارهم ولا يهدأ بالهم ، فيشنون عليه حروبا موصولة ، حتى جاء عهد (
عبد الملك بن مروان ) حين ندب لمهاجمة عبد الله في مكة واحدا من أشقى بني
آدم وأكثرهم قسوة وإجراما ، ذلكم هو ( الحجاج الثقفي ) الذي قال عنه الإمام
العادل عمر بن عبد العزيز : ( لو جاءت كل أمَّة بخطاياها ، وجئنا نحن
بالحجّاج وحده ، لرجحناهم جميعا )000

الحجّاج
ذهب الحجّاج على رأس جيشه ومرتزقته لغزو مكة عاصمة ابن الزبير ،
وحاصرها وأهلها قُرابة ستة أشهر مانعا عن الناس الماء والطعام ، كي يحملهم
على ترك عبد الله بن الزبير وحيداً بلا جيش ولا أعوان ، وتحت وطأة الجوع
القاتل استسلم الأكثرون ، ووجد عبد الله نفسه وحيدا ، وعلى الرغم من أن
فُرص النجاة بنفسه وبحياته كانت لا تزال مُهَيّأة له ، فقد قرر أن يحمل
مسئوليته الى النهاية وراح يقاتل جيش الحجّاج في شجاعة أسطورية وهو يومئذ
في السبعين من عمره000

لقد كان وضوح عبد الله -رضي الله عنه- مع نفسه وصدقه مع عقيدته ومبادئه
ملازما له في أشد ساعات المحنة مع الحجّاج ، فهاهو يسمع فرقة من الأحباش ،
وكانوا من أمهر الرماة والمقاتلين في جيش ابن الزبير ، يتحدثون عن الخليفة
الراحل عثمان بحديث لا ورع فيه ولا إنصاف ، فعنَّفَهم وقال لهم : ( والله
ما أحبُّ أن أستظهر على عَدوي بمن يُبغض عثمان )000ثم صرفهم ابن الزبير عنه
، ولم يبالي أن يخسر مائتين من أكفأ الرماة عنده000


الساعات الأخيرة
وفي
الساعات الأخيرة من حياة عبد الله -رضي الله عنه- جرى هذا الحوار بينه
وبين أمه العظيمة ( أسماء بنت أبي بكر ) فقد ذهب إليها ووضع أمامها الصورة
الدقيقة لموقفه ومصيره الذي ينتظره فقال لها : ( يا أمّه ، خذلني الناس حتى
ولدي وأهلي ، فلم يبقَ معي إلا من ليس عنده من الدفع أكثر من صبر ساعة ،
والقوم يعطوني ما أردت من الدنيا ، فما رأيك ؟)000

فقالت له أمه : ( يا بني أنت أعلم بنفسك ، إن كنت تعلم أنك على حق وتدعو
إلى حق ، فاصبر عليه حتى تموت في سبيله ، ولا تمكّن من رقبتك غِلمَان بني
أمية ، وإن كنت تعلم أنك أردت الدنيا فلبِئس العبد أنت ، أهلكت نفسك وأهلكت
من قُتِلَ معك )000

قال عبد الله : ( هذا والله رأيي ، والذي قمت ُ
به داعياً يومي هذا ، ما ركنتُ إلى الدنيا ، ولا أحببت الحياة فيها ، وما
دعاني إلى الخروج إلا الغضب لله ، ولكنّي أحببتُ أن أعلمُ رأيك ، فتزيدينني
قوّة وبصيرة مع بصيرتي ، فانظري يا أمّه فإنّي مقتول من يومي هذا ، لا
يشتدّ جزعُكِ عليّ سلّمي لأمر الله ، فإن ابنك لم يتعمد إتيان منكر ، ولا
عمل بفاحشة ، ولم يَجُرْ في حكم ، ولم يغدر في أمان ، ولم يتعمد ظلم مسلم
ولا معاهد ، ولم يبلغني عن عمالي فريضته بل أنكرته ، ولم يكن شيء آثر عندي
من رضى ربّي000اللهم ! إني لا أقول هذا تزكية منّي لنفسي ، أنت أعلم بي ،
ولكنّي أقوله تعزية لأمّي لتسلو به عني )000

قالت أمه أسماء : ( إني لأرجو الله أن يكون عزائي فيك حسنا إن سبَقْتَني
الى الله أو سَبقْتُك ، اللهم ارحم طول قيامه في الليل ، وظمأه في الهواجر ،
وبِرّه بأبيه وبي ، اللهم إني أسلمته لأمرك فيه ، ورضيت بما قضيت ،
فأثِبْني في عبد الله بن الزبير ثواب الصابرين الشاكرين )000وتبادلا معا
عناق الوداع وتحيته000

الشهيد
وبعد ساعة من الزمان انقضت في قتال مرير غير متكافيء ، تلقّى
الشهيد ضربة الموت ، وكان ذلك في يوم الثلاثاء لسبع عشرة خلت من جمادى
الأولى سنة ثلاث وسبعين ، وأبى الحجّاج إلا أن يصلب الجثمان الهامد تشفياً
وخِسة ، وقامت أم البطل وعمرها سبع وتسعون سنة لترى ولدها المصلوب ، وبكل
قوة وقفت تجاهه لا تريم ، واقترب الحجّاج منها قائلا : ( يا أماه إن أمير
المؤمنين عبد الملك بن مروان قد أوصاني بك خيرا ، فهل لك من حاجة
؟)000فصاحت به قائلة : ( لست لك بأم ، إنما أنا أمُّ هذا المصلوب على
الثّنِيّة ، وما بي إليكم حاجة ، ولكني أحدّثك حديثا سمعته من رسول الله
-صلى الله عليه وسلم- قال : ( يخرج من ثقيف كذّاب ومُبير )000فأما الكذّاب
فقد رأيناه ، وأما المُبير فلا أراه إلا أنت )000

وتقدم عبد الله بن عمر -رضي الله عنه- من أسماء مُعزِّيا وداعيا إياها الى
الصبر، فأجابته قائلة : (وماذا يمنعني من الصبر ، وقد أُهْدِيَ رأس يحيى بن
زكريا إلى بَغيٍّ من بغايا بني إسرائيل )000 يا لعظمتك يا ابنة الصدّيق ،
أهناك كلمات أروع من هذه تقال للذين فصلوا رأس عبد الله بن الزبير عن جسده
قبل أن يصلبوه ؟؟000أجل إن يكن رأس ابن الزبير قد قُدم هدية للحجاج ولعبد
الملك ، فإن رأس نبي كريم هو يحيى عليه السلام قد قدم من قبل هدية ل (
سالومي ) بَغيّ حقيرة من بني إسرائيل ، ما أروع التشبيه وما أصدق
الكلمات000
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد
Admin
Admin
محمد


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 810
نقاط : 5850
تاريخ التسجيل : 14/07/2011
العمر : 37
المزاج المزاج : الحمد الله
اوسمتى مؤسس المنتدى

تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين    تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين  Emptyالجمعة أكتوبر 14, 2011 2:59 pm

سيرة عطرة

لصحابى جليل وعظيم

جزاكى الله كل خير

بحر بلا مرسا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بحر بلا مرسا
شخصية هامة
شخصية هامة



الجنس : انثى
عدد المساهمات : 149
نقاط : 4813
تاريخ التسجيل : 07/10/2011
اوسمتى تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين  Empty

تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين    تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين  Emptyالسبت أكتوبر 15, 2011 1:16 am

صوت العقل كتب:
سيرة عطرة

لصحابى جليل وعظيم

جزاكى الله كل خير

بحر بلا مرسا


جزاك وجزانى الله كل خير

صوت العقل اسعدنى مرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تعرف على أول مواليد المدينه المنورة المهاجرين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف تعرف أن حاسوبك قادر على تحمل win7
» تعرف على عدو المرأة رقم 1 و إعرف كيفية التغلب عليه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــلـتــقـى الاصـدقـــاء لكل عابر يبحث عن سبيل :: الملتقى الدينى  :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى: